لست بباحثة عن عيون ترانى .. بل اجيد الأختباء و الأختفاء وراء الكثير .. حتى أجدهما
يبحثان عنى أقف على أصابع قدمى
كالطفلة لــ تلتقط قطعة من السحاب وتقول لك .. هل ترنى عيونك !! أتباهى بــ غفوتى
كالطفلة لــ تلتقط قطعة من السحاب وتقول لك .. هل ترنى عيونك !! أتباهى بــ غفوتى
لــتنال تتويج إيقاظى و عودتى للحيااة
و عودة تراقص أشجانى فى غيابك ..وما بين يقظة الحياة و أشجانى أحيا أنا وعيونك ..
و عودة تراقص أشجانى فى غيابك ..وما بين يقظة الحياة و أشجانى أحيا أنا وعيونك ..
( داليا اسماعيل وليدة اللحظة )
الأربعاء 29 من أغسطس 2012 الرابعة عصرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق